• للتواصل
  • مؤلفات للكاتب
  • من الكاتب؟
  • اقتباسات
  • اخر المقالات
  • التصنيفات
    • تأملات في الحياة
    • سياحة وأسفار
    • فكرة ومشروع
    • تسريبات
    • نقطة إلى السطر
    • أمل وفكرة
    • الإعلام الجديد
    • علاقات إنسانية
    • خواطر إعلامية
    • التصميم الفني
  • الرئيسة
البحث
اخر المقالات
  • يوليو 3, 2019
    ماذا بعد الاستثمار في العملات؟
  • مارس 15, 2019
    الجزائر تولد من جديد (3)
  • مارس 8, 2019
    الجزائر تولد من جديد (2)
  • مارس 5, 2019
    الجزائر تولد من جديد (1)
  • يناير 1, 2019
    عام 2018 في ومضات
  • ديسمبر 25, 2018
    تكوين في التفاوض..⁦
  • ديسمبر 7, 2018
    دعوة كريمة من ابنتي سلوى⁩
  • أكتوبر 28, 2018
    حادثة اسطنبول… وفقدان الثقة في المصادر!
  • أكتوبر 18, 2018
    بمناسبة افتتاح مقر Wise Foundation…
  • للتواصل
  • مؤلفات للكاتب
  • من الكاتب؟
  • اقتباسات
  • اخر المقالات
  • التصنيفات
    • تأملات في الحياة
    • سياحة وأسفار
    • فكرة ومشروع
    • تسريبات
    • نقطة إلى السطر
    • أمل وفكرة
    • الإعلام الجديد
    • علاقات إنسانية
    • خواطر إعلامية
    • التصميم الفني
  • الرئيسة
BACK TO BLOG

الجزائر الإلكترونية، حلم كل مواطن!

ديسمبر 24, 2010
-
وطن
-
14 تعليق
-
Posted by جابر

مع تطور الإنسان وتقدّمه دائما يسعى لتوفير ما يسهل له الحياة، ويوفر له الراحة والرخاء في كل مجال من مجالات عيشه، هذا التطور كان واقعا بما نرى من اختراعات وأفكار بعضها بسيط الفكرة عظيم المنفعة والأداء، وبعضها الآخر معقد أقرب ما يكون للبذخ والفخامة، حيث لا يعتبر من ضروريات الحياة.

حديثي في هذه التدوينة سيتطرق إلى ما هو من ضروريات العصر بالمقارنة مع الإمكانات المتوفرة ماديا وبشريا، فنحن بعد أيام -إن شاء الله- سنبلغ عشر القرن، الواحد والعشرين وبالنظر لما حولنا من الدول والشعوب ممن يملكون ما نملك أو أقل ربما، هناك هوة واسعة وفجوة بعيدة بعد السماء عن الأرض، يكتشفها بالخصوص من عاش الصورتين وزار وسافر ثم وطئت قدمه أرض الجزائر مرة أخرى.

والقصد هنا بالتأكيد ظروف الحياة المدنية للمواطن في دولتنا، ففي مجال الرقمنة مازلنا نزحف بعيدا، معاملاتنا لازالت بالورقة والقلم، لم أفهم لحد الآن من يسر ّهذا الوضع، وفي صالح من يكون؟ سأحاول أن أعدد بعض المظاهر من باب المقارنة، وأترك لكم الحكم بعد هذا…

  • مواقع الأنترنت: في دول أخرى لا أقول أوروبية ولكن عربية يتم التواصل بين المواطنين والحكومة بالموقع الإلكتروني، يدخل رقمه التسلسلي ليجد ملفا كاملا تعريفيا له، يخوّل له استخراج مختلف وثائقه القليلة بواسطة الطابعة المكتبية المتوفرة لديه، كما يمكنه ذلك أيضا من معرفة رصيد استهلاكه للكهرباء أوالماء أوالغاز أوالهاتف و.. ودفع الفواتير من نفس الموقع دون النهوض من الكرسي حتى. هذا عندهم ولك أن تقارن أخي الكريم ما يحدث لدينا، في ذلك الخصوص، مواقع الانترنت وإن وجدت فستجدها تشتغل أسبوعا واحدا في العام، مصمموها هواة بدائيون، دخولك للصفحة الرئيسية إن كنت محظوظا بعد عناء، يشعرك يالغثيان من سوء استعمال التقنية في البرمجة والتصميم، الموقع فقط تعريفي وليس تفاعليا معلوماته قديمة جدا، هذا الأمر يحدث لمواقع وزارات عندنا تغير وزراؤها عدة مرات دون تحديث حرف واحد في الموقع الإلكتروني.
  • ملفات الوثائق: هذا المحور يستحق وحده مقالا منفصلا، وسأحاول هنا أن أتطرق له بالمختصر المفيد فقط، ففي دول أخرى ينزعج مواطنون من قضائهم لساعتين في مصلحة ما لاستخراج ملف كامل معين، أما عندنا فعليك أن تبتسم وأنت تمضي شهورا في انتظار وثيقة واحدة من ملف كبير جدا، وهذا ما يحدث لي حاليا.
  • البطاقات التعريفية: بطاقاتنا مكتوبة بخط اليد، وموظفو البلديات هنا يكتبون عليها المعلومات أيضا بتذمر شديد وبخط أيديهم الرديء أيضا -إلا من رحم ربك-، أما في أحسن الأحوال فهناك ألة الراقنة (Dactylo) التي أنا حائر لحد اليوم في بقائها حية وعدم اندثارها باجتياح الكمبيوتر الكاسح، أظن أن مستوردها ومستهلكاتها يسترزق منها لذا لم يريدوا أن يقطعوا عنه خبزته، أما عن المشروع البيومتري الذي أكلت به الصحافة مادة طازجة لشهور، وألهى المعنيون به الشعب وأطالوا أمله به، فأقول لهم، تمخض الجبل ولم يلد حتى فأرا، الناس في العالم بدأوا المشروع كفكرة وهو يتنعمون به منذ أعوام، فيما بقي إخواننا هنا في مستنقع التجارب يخترعون القصص لتمديد أجل المشروع لأنه كغيره يوفر منابع مالية لهم تزول بإنجازه.
  • البطاقات الإئتمانية: هذه التكنولوجيا البطيئة جدا، في بلادنا، ففي عرفنا من يملك تلك البطاقة هو رجل أعمال من أعلى طراز، فيما يملكها أي شاب في دول أخرى منذ نعومة أظفاره، ويتعامل بها في كل مكان بكل سهولة وسلاسة، فيما مازلنا في مشكل الأوراق المالية المزورة، ونقص السيولة، هنا يخترعون قوانين فضائية ويطبقونها دون مراعاة لواقع الشعب، لأنني أعتقد دائما أن المشرّعين لدينا يعيشون في فرنسا أو كندا أو غيرها، ويستمدون قوانينهم من أبنائهم حينما يشاهدون حصة تلفزيونية هناك حول ذات الموضوع.
  • المجمعات التجارية الكبرى: ثقافة مازالت غائبة جدا هنا إلا ما يعد على الأصابع، لا نظرا لمصلحة الشعب المسكين، لأنه ربما سيأتي شخص ويعدد لي سلبياتها، فشخصيا جربت الطريقتين التقليدية والعصرية في التسوق، أميل للأخيرة والتي أداتها المجمعات التجارية الكبرى، لأني أحب أن يكون التسوق جزء من متعة الحياة، لا معركة مع بائع جاهل ورث محله القديم من جده الخامس، التجارة ابتسامة وحسن استقبال، ثم بعد ذلك يأتي الربح المادي والمعنوي.
  • اللافتات والإشارات: هذا المجال تطور كثيرا وأصبح الناس أكثر راحة باستعمالها، لكننا في الجزائر نجد الرجل مازال ينوب تلك التقنيات، شاب واقف منذ الصباح الباكر يوجه الناس لباب الخروج الذي كتب فيه (دخول)، توجيهه بأسلوب فظ كذلك، مالمانع لتعليق لافتة بسيطة تعوض كل ذلك المجهود الضائع؟ كذلك نفس الأمر في المعارض حيث تجد نفسك تائها دون لافتة اتجاهات تفيد بذلك، وعندما تهم بالخروج مثلا من باب ينتهرك شخص لم يعلق أي شارة بكونه موظف هناك ومسؤول عن حركة مرور الناس، ثقافة “اللافتة” ضعيفة جدا عندنا رغم توفر التقنيات البسيطة لها.

هذا ولا أتطرق مثلا لمجال السياحة، والتقنية في المطارات، والطرقات بل أكتفي بهذا القدر من الصور التي أتمنى أن تجسد عندنا في الجزائر، مع توفرها في غيرنا من الدول -أقول إنها أقل منا إمكانيات بشرية ومادية-، فخيرة مهندسي تلك الإمكانات جزائريون لكن عطاؤهم واجتهادهم يذهب هناك لما رأوا مكانتهم محفوظة وقيمتهم محترمة مصونة.

التقنية عندنا في الجزائر ضعيفة جدا حكوميا، قوية عند الخواص لو تلاحظون معي هذا، ولكم أن تبحثوا في غوغل عن المواقع الحكومية الخليجية مثلا، وترون ذلك الحوار الجميل بين الدولة وشعبها، وذلك القرب بين القيادة والرعية، سهولة ظروف الحياة حلم يتمناه كل جزائري، والكثيرون ممن لم يجدوه هنا حاولوا إيجاده في غيرها من البلاد، لأن الإنسان مجموعة عواطف، وشرفه وقيمته كل ما يملك فإن لم يجدها في مكان بحث في آخر.

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • Pinterest
  • WhatsApp
  • LinkedIn
  • تويتر
  • طباعة
Tags
الإلكترونية
الجزائر
المواطن
ثقافة
دولة
← PREVIOUS POST
2010...عام يمضي كالحلم!
NEXT POST →
المؤسسة الإعلامية وسطوة المال

14 Comments

on الجزائر الإلكترونية، حلم كل مواطن!.
  1. يونس
    ديسمبر 24, 2010 @ 05:31
    -
    Reply

    في أوائل التسعينات، المغرب كان بدأ في تعميم بطاقات الفيزا. نحن على أبواب 2011 لو سألت أي تاجر على بطاقة إئتمان سينظر إليك بتعجب وسخافة عن هذه الكلة الغريبة التي ذكرتها أمامه.
    اللافتات مشكلة الجزائر كلها وليست مشكلة قاعات وإدارات ومعارض. أتحدى أي شخص يزور وهران مثلا لأول مرة ويعرف يخرج منها من دون أن يتوقف 5 مرات على الأقل ليسأل أحد المارة
    أما عن الداكتيلووو فحدث ولا حرج
    نحن الجزائريون شعبا وحكومة لا نريد أن نرمي بأنفسنا إلى الأمام، لم نصل بعد إلى مرحلة لنفكر في تعوض الورقة والقلم بجهاز كمبيوتر صغير يعمل في نصف ساعة ما يقوم به 10 عمال في يوم كامل
    نأبى إلا أنعيش اليوم كما عشنا البارحة ونأبى أن نفكر في الغد ما دامنا عشنا اليوم بسلام.
    لك تحية خالصة

  2. trix
    ديسمبر 24, 2010 @ 05:45
    -
    Reply

    نسيت الميترو، إن كان يعد من التقنيات لا أعرف.
    بالإضافة لكوننا نحب الحياة الطبيعية بقساوتها فلذلك نحن أبعد ما نكون عن الارتباطات التقنية التي تعيق حريتنا الطبيعية. 😀
    +
    هلا جربت كتابة شيء جميل عن الجزائر ؟؟

    • جابر
      ديسمبر 24, 2010 @ 13:12
      -
      Reply

      لو تحاول أن تدقق قليلا فإنك ستجد ما أكتب جميلا عن الجزائر، اقرأ موضوعي حول “التعميم” لتفهم القضية جيدا، مع ذلك اقترح يا حبيبي وأنا تحت أمرك!

  3. عبدو
    ديسمبر 24, 2010 @ 11:36
    -
    Reply

    تحليل منطقي لكن ألا تظن أن تقدم الجزائر إلكترونيا سيخلق هوّة كبيرة ؟ : في الوقت الذي مازالت فيه بعض المناطق تشتكي من عدم توفر غاز لامدينة و مع هذه الطرقات و الأرصفة المهترئة و…و..و.. ؟؟+ ثقافة الحاسوب في الجزائر اكتسحت شريحة كبيرة من المواطنين لكن يجب أن لا تغفل سكان الأرياف و الشريحة التي لا تستطيع التعامل مع الحاسوب أعتقد أن هنالك ما هو أولى بالإصلاح ، لكن ماذكرته في هذه التدوينة هو فعلا حلم كل مواطن ،
    تحيّاتي

  4. Tweets that mention الجزائر الإلكترونية، حلم كل مواطن! | مدونة جابر -- Topsy.com
    ديسمبر 24, 2010 @ 12:05
    -
    Reply

    […] This post was mentioned on Twitter by abdou. abdou said: RT @ArtsJabyr: الجزائر الإلكترونية، حلم كل مواطن! http://goo.gl/fb/LgOoR […]

  5. غير معروف
    ديسمبر 24, 2010 @ 13:15
    -
    Reply

    […] […]

  6. خالد البطل
    ديسمبر 24, 2010 @ 18:24
    -
    Reply

    سهولة المعاملات في الحياة هي مطلب كل إنسان ، ورشفة المعلومات الكترونيا فعلا تحقق ذلك.

    لا تيأس وابعث اﻷمل لعل الله يغير الحال.

  7. الجزائر الإلكترونية، حلم كل مواطن!
    ديسمبر 24, 2010 @ 23:35
    -
    Reply

    […] ويوفر له الراحة والرخاء في كل مجال من مجالات عيشه [ قراءة المزيد .. ] هذا المقال أستخلص من مدونة جابر ، ومن هنا يمكنك […]

  8. حاج سليمان
    ديسمبر 25, 2010 @ 01:21
    -
    Reply

    الأخ جابر سلام الله عليك

    لا أحد يختلف معك في التوصيف والمشاهد التي تقدمت بها , وحقيقة يحس الانسان بحاله وكأنه في غابات الامازون وربما الغابات أفضل حالا من جزائرنا ….

    لكن في موضوعك لأول مرة أحس بأنك متوتر وكأنك كتبت الموضوع وأنت تحت صدمة عراقيل تعوق حركتك
    أسلوبك اليوم فقط أحسست أنه تغير والله أعلم ….

    ويبقى حلمك هو حلمنا وحلم كل جزائري لكن تجري الرياح بما لا يشتهي الربان

  9. صدام العنبر
    ديسمبر 26, 2010 @ 10:25
    -
    Reply

    الجزائر المسلمة الأبية بأهلها الطيبين الصالحين ستتخطي كل الحواجز والتحديات لتحقق آمالها وآمال الأمة الإسلامية. كان الله عونا ونصيرا لأهلنا في الجزائر.

  10. داود
    ديسمبر 27, 2010 @ 15:23
    -
    Reply

    معك حق فنحن جد متخلفين من هذا الجانب
    فلو يتم استخراج الوثائق الادارية عن طريق الانترنيت فذلك سيقلل معاناة الوقوف ساعتين أو أكثر من أجل استخراج شهادة ملاد أو شهادة عائلية

  11. merzak7
    يناير 3, 2011 @ 12:50
    -
    Reply

    شكرا لك أخي على مواضيعك الرائعة
    قد قمت بالتصويت لمدونتك =)

  12. المواقع الاجتماعية والأداء الحكومي! | مدونة جابر
    نوفمبر 25, 2011 @ 13:51
    -
    Reply

    […] فمتى ستسير وزاراتنا على نفس النهج؟ إذا كان موقع الفيسبوك وسيلة اجتماعية قوية يستمد منها المشتركون معلوماتهم وأفكارهم وقناعاتهم أيضا، ويتشاركون فيها مشاريعهم ومخططاتهم، ولو فتحت فيه وزارة مثلا جسر تواصل مع المواطنين باسطة بذلك يدها لكل ما يزيد فيها من نقد واقتراح وإثراء وتوجيه لمشاريعها، الأكيد بعد ذلك نرى وجها آخر لانعكاس التنمية ميدانيا وتجسيد المشاريع واقعا لا حبرا على ورق فقط، وهذا حلم كل مواطن. […]

  13. جزائر الغد... والكل يتألم! | مدونة جابر
    أبريل 4, 2012 @ 22:22
    -
    Reply

    […] في الأخير أقول لصديق من دولة أخرى تذمر تذمرا شديدا ذات مرة عبر حسابه في تويتر عن انتظاره لساعتين كاملتين لتخليص معاملته التي تدوم عندنا هنا لشهور عدة: لو علمت حالنا لأشفقت وقبّلت يد من حررك في ساعتين فقط! مع ذلك نبقى نحلم ونحلم بجزائر إلكترونية، وهي حلم كل مواطن! […]

Leave a Comment

Your feedback is valuable for us. Your email will not be published.
Cancel Reply

Please wait...
Submit Comment

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Related News

Other posts that you should not miss.

الجزائر تولد من جديد (3)

مارس 15, 2019
-
وطن

تمر مرحلة أخرى من مرحلة الحراك الشعبي في الجزائر، ويثبت الوعي مرة أخرى سيادته رغم كل ما كتب وقيل من تخوفات وتوقعات بالانزلاق والانحراف.. بهذا يؤكد الشعب للمغردين خارج سربه أن مطالبه الواضحة ليست عرضة للمساومة ولا المقايضة..

Read More →
Posted by جابر
1 MIN READ

نعم للجزائر علماؤها… Oui, l’Algérie a ses savants

ديسمبر 13, 2014
-
وطن

هو حدث جزائري خالص ينزل ضيفا كريما كل عام حاملا معه بشائر ونسمات مفعمة بالخير، حدث دأبت مؤسسة وسام العالم الجزائري ومعهد المناهج بالجزائر على تنظيمه سنويا، إذ …

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • Pinterest
  • WhatsApp
  • LinkedIn
  • تويتر
  • طباعة
Read More →
Posted by جابر
1 MIN READ

من الفكر إلى الغاز الصخري!

يناير 22, 2015
-
وطن

تشهد الجزائر هذه الأيام قضية الغاز الصخري التي انبعثت أصداؤها على غير العادة من الجنوب، وقد عرف أهله بالطيبة والحنكة والصبر مع مختلف الظروف البيئية فضلا عن السياسية …

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • Pinterest
  • WhatsApp
  • LinkedIn
  • تويتر
  • طباعة
Read More →
Posted by جابر
1 MIN READ
تابعونا
  • Facebook
  • LinkedIn
  • Twitter
  • YouTube

كل الحقوق محفوظة 2019

الجزائر الإلكترونية، حلم كل مواطن! | مدونة جابر